الثلاثاء 8 أكتوبر 2024 مـ 03:21 صـ 4 ربيع آخر 1446 هـ
حزب أبناء مصر
رئيس الحزب م. مدحت حسنين بركات
وزير الخارجية يبحث مع نظيره البريطاني وقف التصعيد في لبنان وقطاع غزة وزير الخارجية ونظيره الإيراني يبحثان هاتفيا التطورات المتسارعة بالشرق الأوسط اطلاق البوستر الرسمي لـ«رفعت عيني للسما» تمهيدًا لعرضه في السينمات مصر ترحب بدعوة الرئيس الفرنسي لوقف تصدير السلاح إلى إسرائيل مصر تدين مذبحة دير البلح بغزة «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 105 ملايين خدمة مجانية خلال 66 يوما نائب وزير الإسكان يتابع مع مسئولي الوزارة موقف الخطة الاستراتيجية لتحلية مياه البحر «الصحة» تطلق حملات وقائية للفحص والكشف المبكر وعلاج أمراض البلهارسيا والطفيليات المعوية لطلاب المدارس بالمناطق الريفية الثقافة تبدأ احتفالات يوم نصر أكتوبر بورش فنية تفاعلية لقطاع الفنون التشكيلية في بانوراما حرب أكتوبر «أكتوبر من الانتصار إلى الطوفان».. يوم تضامني بنقابة الصحفيين الثلاثاء المقبل الرئيس السيسي: سيبقى نصر أكتوبر المجيد نقطة فارقة في تاريخ مصر المعاصر «100 يوم صحة» قدمت أكثر من 103 ملايين خدمة مجانية خلال 65 يوما

مدحت بركات ..وطريق الاشواك-ومماليك عصر مبارك

مدحت بركات وطريق الاشواك ظهرت جريدة الطريق المثيرة للشغب في عهد مبارك بالتحديد عام 2007 مع انتشار ظاهرة تملك رجال الأعمال للصحف والفضائيات كنوع من الوجاهه الاجتماعية ووسيلة لتسهيل أعمالهم وتخليص مصالحهم وكسوط في يديهم لمن يعترض مصالحهم ومنبر لتلميع محاسيبهم بهدف السيطره علي زمام الأمور في البلاد ظهرت الطريق وظن الكثير أنها ستنضم لباقي الاصدارات المملوكة لرجال المال وان بركات سيسير في نفس الاتجاه وأنه سيستخدمها للتخديم علي البيزنس الخاص به ولكنه اختار الطريق الصعب الملئ بألا شواك وصار عكس الاتجاه وسبح ضد التيار واتخذ من العدد الأول طريق البسطاء والغلابه والمظاليم وأصبحت الطريق منصه تضرب عرش الفساد وتجار الحروب ممن تربحوا من دماء الشعب وباعوا ممتلكاته بأبخس الاسعار وكان صوت الطريق عالي في وقت أغلقت معظم صحف المعارضه وفتح الطريق لصحف الفوضي الخلاقة لم يدرك الفتي بركات أنه من يخش حفيف آلافاعي لايدخل الغابة أو بالأحرى لم يهتم وتقمص شخصية الزيني بركات لم يهتم ودخل عش الدبابير بكامل رغبته واختار طريق الأشواك فكانت الطريق تضرب علي مدار إعدادها عرش الفساد والفاسدين من مراكز قوي عصر مبارك وأخذت تتصدي لمشروع التوريث بل كانت حائط صد أمامه الأمر الذي أصاب رأس النظام وحاشيته بالهلع فتم وضع الفتي بركات علي رأس قائمة الاغتيالات المعنويه وتم إخراج التهم المعلبة سابقة التجهيز لاسكاته فتم تلفيق التهم لبركات ليدفع تمن الدفاع عن الحريه داخل السجون لكن انتصر الشعب وسقط النظام وهرب رجاله وظهرت الحقيقه وعاد بركات بطريقه الصحيح لتصدر الطريق ترفع شعار أنه لا صوت يعلو فوق صوت الشعب الذي اذا اراد الحياه فحتما سيستجيب القدر عادت الطريق لتكون عين الحاكم ولسان المحكوم وضمير الامه

موضوعات متعلقة