أبناء مصر
الأحد 28 ديسمبر 2025 مـ 02:26 صـ 8 رجب 1447 هـ
حزب أبناء مصر
رئيس الحزب م. مدحت حسنين بركات
الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية يشارك باحتفالية «عقيدتي» ويشيد بدورها التنويري والتثقيفي في بناء الوعي مدحت بركات يكتب: الاستقرار التشريعي.. لماذا تحتاج الانتخابات إلى قواعد ثابتة؟ حزب أبناء مصر: أي اعتراف بصوماليلاند اعتداء على أمن مصر مدحت بركات يكتب: دور الإعلام.. بين التوعية وتهدئة المشهد مدحت بركات يكتب: القواعد الواضحة.. أساس انتخابات مستقرة رئيس الوزراء يتابع موقف تسليم وتشغيل المشروعات المُنفذة ضمن المرحلة الأولى بـ «حياة كريمة» مدحت بركات يكتب: المشاركة السياسية: كيف نعيد الثقة للمواطن؟ اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الإيراني القاهرة تستضيف فعالية للترويج للبن الهندي وتعزيز الشراكة مع مصر مدحت بركات يكتب: دور الأحزاب مشاركة حقيقية أم حضور شكلي؟ «الأعلى للإعلام» و«الملكية الفكرية» يبحثان آليات التعاون المشترك لحماية الإرث الإعلامي والفني والثقافي «إعلام MTI» تناقش دور الإعلام والترفيه في الحفاظ على الهوية وبناء الوعي

أمين الإعلام بحزب أبناء مصر : أمريكا وبريطانيا تخططان لأسوأ أزمة اقتصادية

الإعلامي محمود كمال
الإعلامي محمود كمال

قال أمين الإعلام بحزب أبناء مصر محمود كمال أن هناك مخططا أمريكيا بريطانيا إسرائيليا إيرانيا وراء هجمات الحوثيين على السفن في مضيق باب المندب الطرف الجنوبي من البحر الأحمر موضحا ان أهم أهدافه إحداث ركود اقتصادي عالمي غير مسبوق حيث تسببت هجمات الحوثيين الوهمية ارتفاع أسعار الشحن والتأمين وأسعار النفط مع تحويل حركة المرور البحرية إلى طريق أطول وأكثر تكلفة على دول العالم مشيرا إلى أن ذلك سيزيد من تضاعف أسعار الوقود والغذاء وبالتالي المزيد من معاناة الشعوب والدول.

وأوضح محمود كمال أن التقلبات المستمرة في العلاقات الجيوسياسية والجيواقتصادية بين الاقتصادات الكبرى هي أكبر مصدر قلق لكبار مسؤولي المخاطر في كل من القطاعين العام والخاص

وأشار كمال إلى تصاعد الصراع والتوترات في الشرق الأوسط مما سيؤدي إلى سلسلة من الأزمات التي لا يمكن التنبؤ بها كما حدث سابقا مثل جائحة كوفيد-19 والحرب في أوكرانيا التي أثرت بشكل كبير على الاقتصاد العالمي وحولته عن مساره ومع تزايد التوترات في المنطقة ارتفعت أسعار الشحن والنقل منوها أن استمرار الصراعات العسكرية وتغير المناخ بالإضافة إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة من المحتمل أن يكون عام 2024 هو الأسوأ اقتصاديا في العالم.