أبناء مصر
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 مـ 09:31 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
حزب أبناء مصر
رئيس الحزب م. مدحت حسنين بركات
رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية رئيس الوزراء يلتقي مسئولي «سيمنز» لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية يلتقي نظيره التركي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة وزير الخارجية يلتقي نظيره الكويتي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة رئيس الوزراء يُتابع أعمال التطوير الجارية بالمنطقة المُحيطة بالمتحف المصري الكبير رئيس الوزراء يتفقد الممشى السياحي رئيس الوزراء يلتقي المدير التنفيذي لمصر بمجموعة البنك الدولي رئيس الوزراء يتابع مع وزير الرياضة عددا من ملفات عمل الوزارة رئيس الوزراء يلتقي المدير التنفيذي لمصر بمجموعة البنك الدولي محمد عمر يكتب: اليمن بعد 63 عامًا من الثورة.. أي مستقبل ينتظر؟ مدافع الناتو تدوي في الشمال.. رعاة الرنة الفنلنديون بين مطرقة التحالف وصمت الدولة

أمين الإعلام بحزب أبناء مصر : أمريكا وبريطانيا تخططان لأسوأ أزمة اقتصادية

الإعلامي محمود كمال
الإعلامي محمود كمال

قال أمين الإعلام بحزب أبناء مصر محمود كمال أن هناك مخططا أمريكيا بريطانيا إسرائيليا إيرانيا وراء هجمات الحوثيين على السفن في مضيق باب المندب الطرف الجنوبي من البحر الأحمر موضحا ان أهم أهدافه إحداث ركود اقتصادي عالمي غير مسبوق حيث تسببت هجمات الحوثيين الوهمية ارتفاع أسعار الشحن والتأمين وأسعار النفط مع تحويل حركة المرور البحرية إلى طريق أطول وأكثر تكلفة على دول العالم مشيرا إلى أن ذلك سيزيد من تضاعف أسعار الوقود والغذاء وبالتالي المزيد من معاناة الشعوب والدول.

وأوضح محمود كمال أن التقلبات المستمرة في العلاقات الجيوسياسية والجيواقتصادية بين الاقتصادات الكبرى هي أكبر مصدر قلق لكبار مسؤولي المخاطر في كل من القطاعين العام والخاص

وأشار كمال إلى تصاعد الصراع والتوترات في الشرق الأوسط مما سيؤدي إلى سلسلة من الأزمات التي لا يمكن التنبؤ بها كما حدث سابقا مثل جائحة كوفيد-19 والحرب في أوكرانيا التي أثرت بشكل كبير على الاقتصاد العالمي وحولته عن مساره ومع تزايد التوترات في المنطقة ارتفعت أسعار الشحن والنقل منوها أن استمرار الصراعات العسكرية وتغير المناخ بالإضافة إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة من المحتمل أن يكون عام 2024 هو الأسوأ اقتصاديا في العالم.