أبناء مصر
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 مـ 03:35 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
حزب أبناء مصر
رئيس الحزب م. مدحت حسنين بركات
مؤسسة طابة تناقش الذكاء الاصطناعي والخطاب الديني نحو تأصيلٍ واعٍ لبنية الخطاب مفتي الهند يرحب بموقف بلاده في الأمم المتحدة الداعم لإقامة دولة فلسطينية إقبال واسع على جناح ”المصرية للتنمية الزراعية والريفية” في معرض صحاري الدولي 2025 رئيس الوزراء يتابع مستجدات جهود فض التشابكات المالية بين جهات الدولة وبنك الاستثمار القومي رئيس الوزراء يستعرض مع وزير المالية الملامح الأولية للحزمة الثانية من مبادرة التسهيلات الضريبية رئيس الوزراء يلتقي مسئولي «سيمنز» لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية يلتقي نظيره التركي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة وزير الخارجية يلتقي نظيره الكويتي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة رئيس الوزراء يُتابع أعمال التطوير الجارية بالمنطقة المُحيطة بالمتحف المصري الكبير رئيس الوزراء يتفقد الممشى السياحي رئيس الوزراء يلتقي المدير التنفيذي لمصر بمجموعة البنك الدولي رئيس الوزراء يتابع مع وزير الرياضة عددا من ملفات عمل الوزارة

ناهد شاكر: «السيسي» استطاع أن يعيد لمصر مكانتها في كل مكان

قالت رئيس مؤسسة نواب ونائبات قادمات للتنمية السفيرة الدكتورة ناهد شاكر، “إن مصر عادت إلى مكانتها الدولية بفكر وقيادة وحكمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي استطاع أن يعيد لمصر مكانتها في كل مكان بمساندة الوطنيين من أبناء الشعب المصري“.وأضافت، في بيان اليوم، أن القمة “العربية– الأوروبية” التي عقدت في شرم الشيخ، برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وبحضور عدد من زعماء العرب وأوروبا تعد حوارا حقيقيا للاستقرار الدولي، إذ جاءت في توقيت حرج للغاية لفتح ملفات مهمة بين العربوأوروبا في مقدمتها “الإرهاب والهجرة غير الشرعية“، بالإضافة إلى التعاون الاقتصادي.وأوضحت، أن هذا التجمع، يؤكد دور مصر في إقرار السلام ومحاربة التطرف محليا وإقليميا ودوليا ومحاولة لإيجاد تعاون اقتصادي مثمر بين العرب وأوروبا، وهو ما ظهر واضحا في الحضور العربي الأوروبي القوي على مستوى الزعماء ورؤساء الحكومات، والذي يؤكد عودة الدولة المصرية القائدة المؤثرة.وأشارت إلى أن الملفات التي طرحت في المؤتمر، توضح رؤية مصر تجاه القضايا العربية الشائكة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، بالإضافة إلى الوضع في اليمن وسوريا وليبيا والعراق وغيرها من الدول العربية التي أصيبت بالتطرف والإرهاب، وأهدرت ثرواتها ومقدرات شعوبها.